يتقدم فضيلة أ.د/ أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، بخالص العزاء وصادق المواساة إلى الرئيس الإندونيسي، جوكو ويدودو، وشعب إندونيسيا، في ضحايا حادث التدافع الذي وقع عقب مباراة لكرة القدم، وأسفر عن الع
استقبل فضيلة أ.د أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، اليوم الأحد بمقر مشيخة الأزهر، السيد بابكر ديالو، سفير مالي لدى القاهرة؛ لمناقشة سبل تعزيز التعاون المشترك.ونقل السفير ديالو لفضيلة الإمام الأكبر تحيات
تحت رعاية جلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، ملك مملكة البحرين، وبمشاركة وحضور فضيلة الإمام الأكبر أ.د أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف رئيس مجلس حكماء المسلمين، وقداسة البابا فرنسيس بابا الكنيسة الكاثولي
يتوجه فضيلة الإمام الأكبر أ.د أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، إلى مملكة البحرين، في الثالث من نوفمبر المقبل، بدعوة رسمية من جلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، عاهل المملكة البحرينية، في زيارة رسمية للبل
معلومات عن الكتاب: 1-العنوان: «التراث والتجديد.. مناقشات وردود» 2-اسم المؤلف: فضيلة الإمام الأكبر أ.د/ أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف 3-رقم الطبعة وسنة الطبع: الطبعة الثانية، 1437ه &ndas للمزيد
معلومات عن الكتاب: 1-العنوان: «نظراتٌ في فكرِ الإمامِ الأشعريِّ». 2-اسم المؤلف: فضيلة الإمام الأكبر أ.د/ أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف. 3-رقم الطبعة وسنة الطبع: الطبعة الأولى، 1434ه &nd للمزيد
معلومات عن الكتاب: 1-العنوان: «في المصطلح الكلامي والصوفي». 2-اسم المؤلف: فضيلة الإمام الأكبر أ.د/ أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف. 3-رقم الطبعة وسنة الطبع: الطبعة الأولى، 1440ه – 2 للمزيد
أصل هذه الكتاب محاضرتان؛ الأولى: محاضرة أُلقيت في الكويت، في 21 يناير سنة 2016م، الموافق 10 ربيع الآخر سنة 1437ه. والثانية محاضرة أُلقيت أمام أعضاء هيئة التدريس في جامعة مولانا مالك إبراهيم الإسلامية للمزيد
ليست الحضارة الأوروبيَّة حضارةَ إرهاب بسببِ حربَيْنِ عالَميتَين اندَلعتَا في قلبِ أوروبا، وراحَ ضَحِيَّتها أكثر من سبعين مليونًا من القتلى، ولا الحضارة الأمريكية حضارة إرهاب بسبب ما اقترفته من تدمير البشر والحَجَرَ في هيروشيما ونجازاكي.هذا الباب من الاتهام لــو فُــتِـحَ -كما هو مفتوحٌ على الإسلام الآن- فلَنْ يسلَم دينٌ ولا نظامٌ ولا حضارةٌ، بل ولا تاريخٌ من تُهمة العُنف والإرهاب.
في القرآن الكريم الذي يَتلوه المسلمون صباحَ مساء نقرأ قوله تعالى: {وَلَقَدْ كَرَّمْنَا بَنِي آدَمَ وَحَمَلْنَاهُمْ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَرَزَقْنَاهُم مِّنَ الطَّيِّبَاتِ وَفَضَّلْنَاهُمْ عَلَىٰ كَثِيرٍ مِّمَّنْ خَلَقْنَا تَفْضِيلًا}. الإسراء:(70)، كما نقرأ في باب التعارف والتراحم قوله تعالى: {يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَى وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا} الحجرات: (13).
هناك وحدَةٌ عضويَّةٌ تربط نبيَّ الإسلام بإخوته السابقين عليه من الأنبياء والمرسلين، عَبَّرَ عنها نبي الإسلام صلى الله عليه وسلم بقوله: «أَنَا أَوْلَى النَّاسِ بِعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ، وَالْأَنْبِيَاءُ إِخْوَةٌ لِعَلَّاتٍ، أُمَّهَاتُهُمْ شَتَّى وَدِينُهُمْ وَاحِدٌ». البخاري.